-
الدرس السابع : وسطية أهل السنة والجماعة في باب الاعتقاد
ص 33
النقاط المهمة في الدرس
س1: ما عقيدة أهل السنة والجماعة في أسماء الله تعالى وصفاته؟
أثبتوا لله أسمائه الحسنى وصفاته العلى
من غير تكيف ولا تمثيل ولا تحريف ولا تعطيل
و نفوا عن صفات النقص
س2: ما عقيدة المشبهه في أسماء الله تعالى وصفاته؟
شبهوا الخالق بالمخلوق
س3: أذكر آية ترد على المشبهه؟
ليس كمثلة شيء - سورة النساء
س4: ما عقيدة المعطلة في أسماء الله تعالى وصفاته؟
نفوا الصفات التي أثبتتها النصوص أو نفوا بعضها
س5: أذكر آية ترد على المعطلة؟
وهو السميع البصير - سورة النساء
س6: ماحكم مرتكب الكبيرة عند أهل السنة والجماعة؟
#الكبيرة كل ذنب توعد عليه بلعن او غضب او حد ك السرقة مثلاً
في الدنيا = مسلم ولكنه فاسق بمعصيته
في الآخرة = اذا مات بدون توبة فتحت مشيئة الله ان شاء عفا عنه وان شاء عذبه ولكن لايخلد في النار
س7: ماحكم مرتكب الكبيرة عند الخوارج؟
في الدنيا = كافر
في الآخرة = خالد في النار
س8: ماحكم مرتكب الكبيرة عند المعتزلة؟
في الدنيا = لامسلم ولا كافر
في الآخرة = خالد في النار
س9: ماحكم مرتكب الكبيرة عند غلاة المرجئة ؟
في الدنيا = لايضر مع الإيمان ذنب
في الآخرة = الجنة
في الآخرة = اذا مات بدون توبة فتحت مشيئة الله ان شاء عفا عنه وان شاء عذبه ولكن لايخلد في النار
س7: ماحكم مرتكب الكبيرة عند الخوارج؟
في الدنيا = كافر
في الآخرة = خالد في النار
س8: ماحكم مرتكب الكبيرة عند المعتزلة؟
في الدنيا = لامسلم ولا كافر
في الآخرة = خالد في النار
س9: ماحكم مرتكب الكبيرة عند غلاة المرجئة ؟
في الدنيا = لايضر مع الإيمان ذنب
في الآخرة = الجنة
مزيداً من التوضيح
= التمثيل ذكر الصفة مقرونة ببماثل ، فإذا قلتَ : صفات الله مثل المخلوقين ، فهذا تمثيلٌ
= التكيف تخيل الله ، فتخيلتَه بصفةٍ معينة ،- غير موجودة - فهذا تكييف لله
= التحريف: نفيُ دلالةِ نصوصِ الكتابِ والسّنّةِ على المقصودِ منهما
تأويلِ معنى «اليدِ» في قولِه تعالى: ﴿بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ﴾ [المائدة: ٦٤] بالقوّةِ،
= التعطيل نفيُ دلالةِ الأسماء والصفات على المقصودِ منهما فالله السميع فيقول لايسمع
= التمثيل ذكر الصفة مقرونة ببماثل ، فإذا قلتَ : صفات الله مثل المخلوقين ، فهذا تمثيلٌ
= التكيف تخيل الله ، فتخيلتَه بصفةٍ معينة ،- غير موجودة - فهذا تكييف لله
= التحريف: نفيُ دلالةِ نصوصِ الكتابِ والسّنّةِ على المقصودِ منهما
تأويلِ معنى «اليدِ» في قولِه تعالى: ﴿بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ﴾ [المائدة: ٦٤] بالقوّةِ،
= التعطيل نفيُ دلالةِ الأسماء والصفات على المقصودِ منهما فالله السميع فيقول لايسمع
الـــواجـــــــب
لايوجد
تم بحمد الله
عدل سابقا من قبل أ. بدر الفايز في الإثنين ديسمبر 20, 2021 2:53 pm عدل 1 مرات